فلنـــــــــــــــــــــــــــــبدأ الإبـــــــــــــــــداع (للمفـــــــــــــــتشين فقط.......)

فلنـــــــــبدأ الإبـــــداع (للمفـــــــــتشين فقط.......) [color=blue] [color=blue]حياكم الله جميعا.
قبل أيام قليلة, كتبت على صفحات هذا المنتدى, مساهمة تحت عنوان. فلتبدأ المقاطعة وقد رحب بهذه المساهمة, كثير من الإخوة الزملاء.وجال في أذهان البعض, أنها دعوة قديمة متجددة , عفا عليها الزمن ,والواقع أني قصدت بمداخلتي المترددين. من المفتشين دون غيرهم , حتى يحسموا أمرهم .
واليوم ـ وقد عمت المقاطعةـ وحسم المترددون أمرهم ,أو حسم لهم. فالتحقوا بالمقاطعين, أو ألحقوا بهم, لأن الوصاية كلفت أمناء المفتشيات وبعض المديرين , بالأعمال الإدارية. فالتحق أولائك المترددون بالمقاطعين, طائعين ,أو مكرهين, فحق لك أن تطبق عليهم المثل العربي القائل : [size=24][b]مكره أحاك لا بطل ولأنكم جميعا ,أبطال ـ إخوتي ـ فلنبدأ الإبداع .... إبداع نريده أن بكون في فن إدارة العمليات التكوينية, وتنشيط الأيام الدراسية ,وإعداد تقارير التفتيش ,والاهتمام بالبحث التربوي, وهذه المسائل من مهام المفتش القانونية , فلا عذر لكم , إخوتي بعد اليوم وقد تخلصتم من عبء الأعمال الإدارية فلنبدع في مهامنا الأساسية فهل ستبدعون ؟؟؟؟وقبل أن أفرغ من طرح السؤال , هاهو ذا أخي عبد الرشيد, يجيبني بالقول :فلنؤسس بنكا للوضعيات ,والأنشطة التكوينية, فما أجمل إبداعك يا أخي.!!! ...فهل ستبدعون مثلما أبدع بكري؟؟؟؟؟ والى أن يحدث ذلك... اسمحوا لي بالقول: ففلنـــبدأ الأبــــدع... فلنــــبدأ الإبــــداع... فلنـــبدأ الإبــــداع...[/b][/color] [/col[/size]or] .....................أبو الشريف................................

نقلا عن كتاب دليل المكون لـ كزافيي روجيرس بالاشتراك مع الطّاهر العامري. الجزائر 2007

(الانطلاق في التّكوين من معالجة وضعيّة مشكل أو من دراسة حالة. وهذا مثال لتوضيح الأمر: فلتنميّة الكفاءة المهنيّة التّالية: " يخطّط المدرّس لفائدة تلاميذه فترات للتّعلّم وفق المنظور الاندماجي" يعرض المكوّن على المشاركين نوعين من مخطّط التعلّم: 1. مخطّط يتمثّل في توزيع المواد التّعليمية المقرّرة على أيام السّنة المدرسيّة 2. ومخطّط ثان يتضمّن فترات للتعلّم وفق المنظور الاندماجي. ويتمثّل هذا النّوع من التعلّم في أن يخصّص المدرّس، بعد كلّ خمس أسابيع من التعلّم العادي، أسبوعا واحدا يتوقّف خلاله عن تقديم مواد تعليمية جديدة قصد تدريب تلاميذه على تجنيد معارفهم ومهاراتهم وخبراتهم المكتسبة في حلّ وضعيات مركّبة يعرضها عليهم. هنا يدعو المكوّن المشاركين إلى دراسة المخطّطين وإبراز مواطن الشبه والاختلاف بينهما.
وفيما يلي مثال عن اعتماد تقنيّة دراسة حالة حيث يعرض المكوّن على المشاركين وضعيّة مدرّس الصفّ الرّابع الّذي علّم تلاميذه العمليات الأربع ضمن الأعداد الصحيحة. ولقد لاحظ المدرّس أن ثلاث أرباع تلاميذه يجيدون إنجاز العمليات الّتي يعرضها عليهم. لكنّه فوجئ بأن عُشُرَهم فقط نجحوا في إنجاز مسألة يتطلّب حلّها استعمال العمليات الأربع. يدعو المكوّن المشاركين إلى تقديم فرضيات تفسّر هذه الظّاهرة وإلى تقديم حلول عمليّة لتجاوزها.
في إطار التّكوين وفق المنظور الإدماجي تحتل العروض حيّزا قصيرا من الزّمن. فالمهمّ أن يسهم المشاركون في تعلّمهم بطريقة استقرائيّة. ومعنى ذلك أن يقوموا بأنشطة ضمن أفواج الصغيرة قصد اكتساب مضامين التّكوين المقرّرة وإنجاز أعمال داخل الورشات تفضي إلى إنتاج شخصيّ. على أن يشفع ذلك بحصص تؤلّف بين الأعمال. ويقتضي التّكوين ضمن مسارات التّغيير، أن تعاد الأعمال المنتجة إلى أصحابها.

حاجات الانسان

""تستند هذه الاستراتيجية التي وضعتها هُكسميير Hoxmeier 1987 إلى نموذج ماسلوMaslow 1993 للحاجات الإنسانية.

لقد حدّد ماسلو خمس حاجات ورتّبها في هرم تمثّل المستويات الدنيا منه الحاجات الأساسية. وتأتي في المستوى الأدنى الحاجات الجسمية الأساسية المتمثلة في الطعام والماء والنوم والمأوى. ويرتبط المستوى الثاني بالحاجات المتعلّقة بالأمن. وتأتي الحاجة إلى الانتماء في المستوى الثالث. ويحتلّ الحب وتقدير الذات المستوى الرابع من حاجات الإنسان، ويشير المستوى الأعلى إلى تحقيق الذات. تطغى حاجات الإنسان بعضها على بعض، بمعنى أنّ الحاجات الأقوى في أسفل الهرم يجب أن تلبّى قبل تحقيق الحاجات الأضعف. وقد تبرز الحاجات أو تخمد في أوقات مختلفة.""
يا سي عبد الرشيد هذو اختصاصيون قالوا لا تعلم بدون توفر هذه الحاجات الانسانية. فكيف بربك انت منها؟ فهل انت امن على مصيرك و مطمئن؟ هل انت محبوب ومقدر ؟و هل ذاتك محققة ؟وووو. لا تقل لي انك مثبط او او او.انا اتكلم بموضوعية و بما يقوله العلم .ممكن تقول لي : اين الايمان و اين الصبر و اين الارادة و اين و...لكن في الاخير سواء أتعلق الامر بالتعلم او التكوين لابد من شروط. وهذه التي ذكرتها ابسطها

bakri abderrachid كتب:

نقلا عن كتاب دليل المكون لـ كزافيي روجيرس بالاشتراك مع الطّاهر العامري. الجزائر 2007

(الانطلاق في التّكوين من معالجة وضعيّة مشكل أو من دراسة حالة. وهذا مثال لتوضيح الأمر: فلتنميّة الكفاءة المهنيّة التّالية: " يخطّط المدرّس لفائدة تلاميذه فترات للتّعلّم وفق المنظور الاندماجي" يعرض المكوّن على المشاركين نوعين من مخطّط التعلّم: 1. مخطّط يتمثّل في توزيع المواد التّعليمية المقرّرة على أيام السّنة المدرسيّة 2. ومخطّط ثان يتضمّن فترات للتعلّم وفق المنظور الاندماجي. ويتمثّل هذا النّوع من التعلّم في أن يخصّص المدرّس، بعد كلّ خمس أسابيع من التعلّم العادي، أسبوعا واحدا يتوقّف خلاله عن تقديم مواد تعليمية جديدة قصد تدريب تلاميذه على تجنيد معارفهم ومهاراتهم وخبراتهم المكتسبة في حلّ وضعيات مركّبة يعرضها عليهم. هنا يدعو المكوّن المشاركين إلى دراسة المخطّطين وإبراز مواطن الشبه والاختلاف بينهما.
وفيما يلي مثال عن اعتماد تقنيّة دراسة حالة حيث يعرض المكوّن على المشاركين وضعيّة مدرّس الصفّ الرّابع الّذي علّم تلاميذه العمليات الأربع ضمن الأعداد الصحيحة. ولقد لاحظ المدرّس أن ثلاث أرباع تلاميذه يجيدون إنجاز العمليات الّتي يعرضها عليهم. لكنّه فوجئ بأن عُشُرَهم فقط نجحوا في إنجاز مسألة يتطلّب حلّها استعمال العمليات الأربع. يدعو المكوّن المشاركين إلى تقديم فرضيات تفسّر هذه الظّاهرة وإلى تقديم حلول عمليّة لتجاوزها.
في إطار التّكوين وفق المنظور الإدماجي تحتل العروض حيّزا قصيرا من الزّمن. فالمهمّ أن يسهم المشاركون في تعلّمهم بطريقة استقرائيّة. ومعنى ذلك أن يقوموا بأنشطة ضمن أفواج الصغيرة قصد اكتساب مضامين التّكوين المقرّرة وإنجاز أعمال داخل الورشات تفضي إلى إنتاج شخصيّ. على أن يشفع ذلك بحصص تؤلّف بين الأعمال. ويقتضي التّكوين ضمن مسارات التّغيير، أن تعاد الأعمال المنتجة إلى أصحابها.

[size=24]حياك الله أخي عبد الرشيد, أنت دائما في الموعد, وذلك هو عهدي بك, فأنا ومذ عرفتك على صفحات هذا المنتدى ,وجدت فيك الاخ العزير ,والاستاذ الفاضل, وصاحب الرأي السديد, والعزم الأكيد, والاصرار الشديد, وانا اذ أحيي فيك سبقك الدائم, وعلو همتك , ووفاءك واخلاصك فاني أقول: سواء كتبت أخي من بنات أفكارك ,أواقتبست من عند غيرك, فإن هدفك تعميم الفائدة ,وقد حصلت ,وأنا اول المستفيدين ,فليبار الله اعمالك, وليسدد اقوالك ,ولعل اهم مااستفدت به, ماجاء في المقطع الآتي[/size] ........................./في إطار التّكوين وفق المنظور الإدماجي تحتل العروض حيّزا قصيرا من الزّمن. فالمهمّ أن يسهم المشاركون في تعلّمهم بطريقة استقرائيّة. ومعنى ذلك أن يقوموا بأنشطة ضمن أjavascript:bbstyle(-1)فواج الصغيرة قصد اكتساب مضامين التّكوين المقرّرة وإنجاز أعمال داخل الورشات تفضي إلى إنتاج شخصيّ. على أن يشفع ذلك بحصص تؤلّف بين الأعمال. ويقتضي التّكوين ضمن مسارات التّغيير، أن تعاد الأعمال المنتجة إلى أصحابها. ..........وهذا مايعزز ماذهبنا اليه, في الموضوع المكتوب في الخيمة, بعنوان أسس بناء عملية تكوينيه, وأكدنامن خلاله, على ضرورة اعتماد عمل الافواج, ومتابعة امتدادت مايقدم في العملية التكونية, ميدانيا فشكرا جزيلا لك أخي ,والله الموفق .........أخوك ابو الشريف........

الاخوة ابوشريف صاحب الشهامة والنيف ,عبد الرشيد صاحب الرأي السّديد والبختاوي صاحب المقام العالي فعلا فلنبدأ الابداع وهذا يعني الرجوع الى الاصل والرجوع الى الأصل فضيلة كما يقال واول شيئ ارى أن نبدأ به أساتذتي الافاضل هو استراتيجيات تنفيذ العمليات التكوينية وتعلمون سادتي ان اي عملية تكوينية تمر بمراحل فمن تحيد للموضوع الى تعيين الفئة المستهدفة الى التخطيط ثم التنفيذ واهم هذه المراحل هو التحطيط للموضوع وتعلمون ايضا أننا مقيدون بنصف يوم فقط وهو امسيات يوم الثلاثاء وبالتالي من اجل اجراء عملية واحدة فقط قد يتطلب منا ثلاثة اسابيع أواكثر مع مستوى واحد فقط وعليه وفي جانب التخطيط أرى ضرورة استعمال التكنولوجيات الحديثة ومنها على سيل المثال اقتراح القيام بتصوير دروس على مستوى المؤسسات حيث تقوم كل مؤسسة بتصوير نشاط معين وفي مستوى معين وهكذا تساهم جميع المؤسسات التابعة للمقاطعة على ان يتم دراسة ومناقشة محتوى الانشطة المصورة امسية يوم الثلاثاء وحسب رأيي الشخصي فان هذه الطريقة احسن من الندوة التربوية التى يستدعى اليها التلاميذ والسبب هو أن الدرس المصور يمكن أن يجزأ الى عدة مراحل ومواقف ودراسة كل مرحلة على حده كما يمكن الرجوع الى الخلف او التقدم الى الامام لملاحظة عمليات بناء التعلم وهكدا نكون امام مواقف تعليمية تعلمية قابلة للاثراء والمناقشة والتعديل والتحسين .[b]