ربما يكون التقليد وحنين العودة للممارسات الذي دفعت الكثير للإنضمام رغم أنهم يحترزون من البعض الذين خانوا أمانتهم وهربوا إلى هذا التنظيم النقابي واستولوا فعلا على النقابة ومدوا أيديهم لجيرانهم وأبناء بلدتهم محاولين الإستيلاء على الخدمات وهم هذه الأيام يجرون ويهرولون ويقترحون أسماءمعروفة بصفات مشبوهة مع الأسف الشديد وحديث الشارع الأغلبية من الأسرة التربوية نادمة وتنتظر عودة للمركزية من النوع الذي يخدم مصالحه ولا يثق في غيره من نفس التنظيم والتحذير من شبه العنصرية والمصير سيكون تصحيح الوضع أو عظم الله أجر الجميع .