هذا هو حال المفتشين هذه الايام فالبعض منهم مستاء جدا من مشروع الصغر لكن لاحركة الا الكلام من بعيد و الادهى و الامر من ذلك البقاء على الخنوع و الطاعة العمياء لميري التربية لاستكمال الاعمال الادارية و عدم الاستطاعة على تركها بحكم الحياء من المديري التربية لكن ما لايعرفه هؤلاء المفتشين ان رؤياء المصالح او مديروهم يريدون تسييرالمصالح فقط
فانصح زملائنا ان يتركو ا هذا الحياء السلبي الذي يكسر الصفوف و يزيدنا خنوع و اعوذ بالله من ذلك