قصص التصنيف .

quelle est la différence entre celui qui enseigne au lycée et celui qui enseigne au primaire?je pense qu'au contraire le maître se fatigue encore plus que le PES. et si ce maître est bcp plus instruit que le PES disons que c'est un Ingénieur et le PES est juste un licencié? je vois que l'académie n'accepte que des universitaires alors elle doit les payer en conséquence!!!e

أخي العزيز السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، قصتك رائعة ومعبرة وأشكرك جزيلا على سردها ، ولعلني هنا أريد أن أنبه إلى خطورة العشوائية في اتخاذ القرار . فعندما واجهت وزيرنا العتيد مشكلة في التأطير عندما غلقت أبواب المعاهد التكنولوجية لم يكن أمامه حينها إلا اللجوء إلى التوظيف المباشر عن طريق الشهادة ، لامتصاص الشهادات العليا العاطلة عن العمل ، حتى تتخرج الدفعات الأولى من المعلمين والأساتذة خريجي المعاهد العليا للأساتذة حسب التخطيط الموضوع ، لكن هذه المجموعة التي دخلت حينها (من حاملي شهادة ليسانس ومهندسين) تعاني الآن كونها لم تنل حقها كون شهادتها أعلى من التصنيف المصنفة فيه حاليا(كما تروي القصة) . فالسؤال المطرح : من المسؤول عن هذا الوضع ؟ هل هم معلمو وأساتذة التعليم الأساسي ؟ أم الأساتذة المجازون ؟ أم غيرهم ؟ ولما يجب أن يتحمل أحد هذين الطرفين عبئ هذه المشكلة ؟ ألا تلاحظ أخي أنها التفرقة بعينها في القطاع الواحد والتي لايمكن أن تخدم التربية بأي شكل من الأشكال ؟

anana كتب:

أخي هل أنت معلم؟
إسمحلي لكن تعبيرك ركيك و لهذا أنصحك بأن لا تلوم تلامذتك

أما عن قصتك ، بايخااااااااا

ناضل حتى تصل

الى الأخ أو الأخت (anana)

ردك ليس في محله يجت تعلم قواعد الحوار و المناقشة

الأخ صاحب القصة أراد أن يوصل فكرة ...و بالفعل قد نجح في ذلك

اما سؤالك عنه اذا كان معلما ، فلماذا بالذات ....معلم؟


لا تغتر ياأخي ؟ فان الغرور أهلك صاحبه.....

أنا معلم و قد صدمني ما قرأت ....؟؟؟؟؟؟....؟؟؟؟

anana كتب:

أخي هل أنت معلم؟
إسمحلي لكن تعبيرك ركيك و لهذا أنصحك بأن لا تلوم تلامذتك

أما عن قصتك ، بايخااااااااا

ناضل حتى تصل

وأين الركاكة في تعبيره يا anana ....قصة واقعية وليست من نسج الخيال بطلها كان من المفروض أن يكون إطارا ساميا في الدولة وليس معلما...
قصة محزنة سمعنا عن أكثرها دراماتيكية ...ألم تسمعوا بذاك الدكتور الذي رمى نفسه من على جسر قسنطينة لا لشيئ إلا لأنه احس أنه قد انتقصت قيمته واحتقر أيما احتقار أمام عديمي الشهادات والأخلاق....
هناك الألاف المؤلفة من الأدمغة الجزائريةالتي غادرت الجزائر صوب وجهة من يقدرون لهذه الأدمغة حق قدرها ,وأنا في بلدتي سمعت عن العشرات ولي أصدقاء تخرجوا مهندسين في شتى الاختصاصات وهم الآن في بلاد العلم والمعرفة إطارات يُعتمَدعليهم في أماكن عملهم....
الوضعية المشكلة عندنا تكمن بين الرئيس والمرؤوس : تجد المرؤوس أكثر علما من رئيسه فيحدث التصادم وال.....وبقية القصة نعرفها كلنا

انا اضن التي ردت على هذا الموضوع بهذه الطريقة بايخة يمكن هي التي مسها المثال

لهذا يا أخي يطالب الجميع بأن يكون الأجر حسب نوع العمل و ساعاته و ظروفه وليس حسب الطور أو الشهادة.

أخي هل أنت معلم؟
إسمحلي لكن تعبيرك ركيك و لهذا أنصحك بأن لا تلوم تلامذتك

أما عن قصتك ، بايخااااااااا

ناضل حتى تصل

لو عمل هذا المهندس عامل مهني في القانوية لصنف 6
لو عمل هذا المهندس في سونطراك لفاقت اجرته 3اضعاف زوجته

----طبيعة المهنة تتحكم في الاجرة فالجراح اذا يعمل ممرض ينال اجرة ممرض

بدل ان يمرض عقليا يبحث عن مكان يليق بشهادته او يصبر انا اعرف مهندس كان مستخلف في الثانوي كاستاذ فيزياء لمدة7سنوات وانتقل الى سائق جرار النفيات في البلدية والان استاذ في الجامعة

اخواني أخواتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أريد من خلال هذا الموضوع أن أنبه الى الفصل بين التصنيف على أساس الشهادة وليس على أساس المكان الذي يعمل فيه الموظف( الطور) ,ايضا أن أرأف عى الذين تم الاجحاف في حقهم .أروي عليكم أحداث قصة حقيقية وأرجو التعليق عليها أكثر ولا تبخلوا علينا بردودكم.
الأستاذ المهندس في الابتدائي( الزوج) و الأستاذة في الثانوية(الزوجة).
شاب تابع دراسته في الجامعة الجزائرية بعد حصوله على شهادة البكالوريا حين كان للبكالوريا قيمةومعترف به دوليا (الثمانينات) وتخرج بعد 5 سنوات مهندس دولة ،ثم عمل كشبه عسكري في ولاية بعيدة عن مسكنه لمدة 3 سنوات ولم يرضى بما يجري في مكان عمله من ظلم فقرر الاستقالة ،فتوجه الى مديرية التربية لولايته1995 فشارك في مسابقة أول دفعة للأساتذة المجازين ،فخرج منها ناجحا من الأوائل .بعد 8 سنوات عمل قرر أن يتزوج وعمره 40سنة بأستاذة خريجة المعهد الوطني للتعليم الثانوي بالقبة الذي التحقت به1998 (بكالوريا بن بوزيد) وباشرت عملها في ثانوية ،قريبة من الابتدائية التي كان يعمل فيها المهندس الأستاذ فتعرف عليها و تزوج بها في سنة بداية اصلاحات السيد الوزير في قطاع التربية 2003. فبعد سنوات الاصلاح الهدامة للمنظومة التربوية ،وصلت سنة2008 وخروج القانون الخاص لأسلاك عمال التربية تفاجأ المهندس بتصنيفه في الصنف 12(bac+5)وهذا بعد احتجاج الأساتذة المجازين أنذاك(كانوا مصنفين في أول الأمر في الصنف11) وزوجته الصنف13(bac+4).فتقبل الأمر منذ 2008 ولزم السكوت أمام زوجته،وبعد اشاعة تعديل القانون الخاص ،فكان يأمل أن يعود الحق للرجال !!!!
وللأسف بعد مطالعته لاقتراحات النقابتين الفاعلتين في قطاع التربية وأيضا على مسودة الوزارة فأصبح كل شيء أسود في وجهه ولا أمل له في استرجاع الحق المهظوم فأصيب بنوبة عقلية بسبب ظهور الباطل و زهوق الحق واليوم تحت العلاج للأمراض العقلية وكم هم كثيرون (المصابين بالأمراض العقلية) في الجزائر من أمثال هذا الأستاذ المهندس ( لا عقل يمتلك نفسه عندما يعلو الباطل ويداس الحق). في الأخير توجه برسالة الى زوجته لأنه لا يستطيع الكلام معها مباشرة :في زمن الرجال ( هواري بومدين) المهندس تدفع الجزائر من أجله العملة الصعبة لتكوينه (في روسيا) ،فجودة الشيء تظهر في قيمته،فالمعلم معلما ،والجامعي جامعيا و.........والوزير وزيرا،أما اليوم تظهر قيمة الشيء في قشوره وذلك بعد حصة التجميل.فأريد أن يعلو الحق ويزهق الباطل و يسترجع كل ذي حق حقه قبل أن تمتلئ مستشفيات الأمراض العقلية. شكرا