نقابي قال لي من ليس معنا فهو ضدنا.

آخر ما كنت أنتظره أن أكون قد خذلت النقابة ولم أؤثر على الطاقم التربوي لمؤسستي أو أزور محضر الفرز لصالحها وتفوز 100% الوثيقة 1 ولكن قناعة الفريق التربوي وانا منهم أن التسيير المحلي هو الحل لمثل هذه المناطق النائية المعزولة رغم انتمائنا لنقابة unpef ولكن ظهروا على حقيقتهم فمن ليس معهم فهو ضدهم . هذا كله عندما تسند المهمة لغير اهلها . نقابيو آخر زمن ....

هذا ما حدث على مستوى المتوسطة التي أعمل بها ...
1. المترشح أولا نقابي ...
2. لم يُعلم أحدا بالمؤسسة بمحتوى المنشور رقم 618 ....
3. لم يُعلم أحدا بأنه يحق لأي عامل بالمؤسسة تابع لقطاع التربية يحق له الترشح ...
4. قدم ترشحه خفية ، ولم يعلم بترشحه حتى يوم الانتخاب ...
5. لم يقم بتوعية للأساتذة والعمال بل أعلمهم بأن يجب الانتخاب على الوثيقة 1 وكفى لأن الوثيقة ضد الوزارة و وكفى ... و وعدهم بـ 50 مليون ...
... وبما أني اطلعت على محتوى المنشور وفهمته جيدا، رأيت أن التسيير المحلي أفضل وأنه يمكن الحفاظ على مبدأ التضامن بخلق صيغ مناسبة دون المساس بما جاء به المرسومين 179 و 303 سنة 1982. رأى الأستاذ النقابي ومن معه من الأساتذة أني أصبحت في صف الوزارة والأعداءالمهم ربي يهديهم ، وإن شاء الله نتمنى لهم ولنا ولكل عمال القطاع الخير .

Manque de communication, manque de culture syndicale donc manque de formation...