أريد الرد على كل من يدعي أنه اكثر وطنية من الآخر، فأقول أنه لايوجد من يعي ويعلم المصلحة الحقيقية للطالب أو التلميذ أكثر من المعلم أو الأستاذ، وكأن هذا المعلم لايملك أولاداً.
يا إخواني ليس فقط أن نقول ما ضاع حق وراءه طالب بل نقول أيضاً ما ضاع حق وراءه صاحبه.
نحمد الله على نعمة الإتصال فيما بيننا - بهاته الطرق الحديثة للإتصال -، تأكدوا يا اخواني أنهم لن يستطيعون ايقافنا.
فإلى الأمام واصلوا.