((يخضع تصنيف الموظف لمؤهلاته العلمية بالدرجة الأولى لا غير، مع الحرص على تثمين كل من الخبرة المهنية ومجهود الموظف في تحسين مؤهلاته..
بمعنى إعطاء صاحب الشهادة حقه كاملا، أما الخبرة المهنية تثمن من خلال فتح آفاق الترقية وتوفير الحوافز الممكنة..
فلا يصح أن المعلم يجد نفسه بعد 25 سنة في نفس الحالة.. وأن نحكم على فئة بأنها قابلة للزوال ونسد أمامها كل الطموحات الممكنة))..
ذاك هو لب الكلام أخي محمد هشام..