لقنل ان الوزارة ربحت هذه المرة المعركة
اما الروح القتالية فقد تراجعت و حدث هناك نقص في الثقة في القيادة التقابية للاتحاد
لكن للنظام المتعفن اسالبيه و فنونه في اضعاف الخصم وكان له ما ارد
عب عرض امرين احلاهما مر
اختارت القاد قرارا حكيما بعدم الدخول في معركة تافهة اريد للاتحاد ان يكون فيها حتى يتم استئصاله
فتحوا جانبا لكن القرار له ثمنه وهو زعزعة الثقة
لذلك على القايدة التقرب من المناضلين لاسترجاع التواصل عبر لقاءات مغ القاعدة