إحواني أحواتي بعد وقفتكم التاريخية و نضالكم الشريف و حرق لأعصابكم و صبركم على ما سمعتموه من أولياء التلاميذ ، جاء اليوم لتعانوا حرق الأعصاب الكبير و أنتم تنتظرون البيان الموعود الذي سيكشف المستور ، نعم بعد هذا البيان عز وكرامة أو هوان و سكوت إلى أبد الآبدين .
خوفنا كل خوفنا أن يكون قد باعونا و إلا فكيف تفسرون هذا التماطل و هذا التباطئ الذي يخرق الاعصاب ؟