أنا أستاذ حديث العهد في التعليم، لقد حفرتم في ذاكرتنا كل صغيرة و كبيرة و أنا أقلدكم الآن وتمنيت أن أكون في هذا المنصب بالذات و أنا صغيرا لأنني أحببت معلمي و أستاذي و سأعلم أبناءنا حب المدرسة و يكونو مثلنا لكن بعد أن نعبد لهم الطريق "فأنتم خالدون" و أنا بشهادة الليسانس و أعترف بعجزي أمامكم إدن لن تزولوا إخوتي عبدوا الطريق فقط، من أجل حب هذه المهنة و فرضها على المجتمع الذي يرفضها.