تمهل .كم مرة امهلنا وتنازلنا ؟؟؟؟؟؟
كان املنا تنظيم الحركة الاحتجاجية مع الدخول المدرسي لافساد عرسهم المزعوم هذا الدخول الذي تريد الحكومة أن تتباهى به من خلال تجنيد وسائل الاعلام .كان املنا ان تصور كمرات التلفزيون أقسام خاوية من التلاميذ ولكن لا حياة لمن تنادي مازلنا نمهل وكأن هناك أمل في هذا الوزير والحكومة التي ينتمي اليها نامل أن يكون هذا الامهال فيه فائدة ولانقع في اخطاء الماضي التي كل مرة يوجد لها مبرر غير مقنع لدى القاعدة.
من امهل الوزير يتحمل المسؤولية كاملة لأن قرار التوقيت كنا نأمل
أن تقرره مؤسسات الاتحاد ( الجمعيات العامة الولائية)