كل هذه الامور لا تهمنا حاليا بقدر ما يهم حقوقنا المهضومة التي رفعت
للوزارة السنة الماضية وخالف الوزير وعوده بحلها وحاليا يريد التملص منها بوسائل واسليب عدة.اما قضية الاصلاحات المزعومة والتوقيت وغيرها من القضايا البداغوجية أصبحت الان بالنسبة لنا لا معنى لها .يسميها اصلاحات ترميمات ترقيعات ما يهم المهم يعطينا حقوقنا المادية وفقط التي خولها القانون اما اموره التنظيمية فهي له الى غاية الثورة المرتقبة بحول الله وسوف يكون لنا حديث اخر.