بارك الله فيك يا أخي و يد الله مع الجماعة و لو أن عيسات إيدير قدم طعنا لدى الهيئات الدولية آنذاك لأنتظر إلى يومنا هذا كي يفصلوا في مشروعية الإضرابات التي نظمت آنذاك
لا للرجوع إلى الوراء لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا