أثاء إنعقاد الجمعية العامة للأنبياف بالوادي ولما دخلت القاعة حسبت نفسي في قاعة كمال الأجسام مجموعة من الشباب مفتولي العضلات يصيحون باسم طهراوي والغريب أنهم لا علاقة لم بالتربية بل من الصيع الذين جمعهم طهراوي من أجل زرع الخوف والبلبلة داخل القاعة أمام أعين الصادق دزيري والله العظيم عيب ما قمت به يا طهراوي ما بهذه القذارة تحافظ على مكاسبك واعلم أنك أمضيت على بداية نهايتك يا تافه