إلى اعضاء المجلس الوطني

الأخ الدوادي ، لاتوجد أصلا نقابة تسمى نقابة الأسلاك المشتركة والعمال المهنيين فكيف ينضم أعوان الأمن والوقاية لنقابة غير موجودة أصلا في الخريطة النقابية .
أما إن كان المقصود ما يدعيه - علي بحاري- بأنه رئيس هذه النقابة ويدعي النضال ومحاولة استقطاب الغلابى من حوله فمن يتبعه فهو يتبع السراب ،سيبيع قضيتهم في الطريق ، له أزيد من 03 سنوات وهو يهدد بوقفة احتجاجية ولم يفعل ، وأهل العاصمة بالذات يعرفونه جيدا بوصوليته وانتهازيته ، واسألوا قيادة انباف وحتى أعضاء المكتب الولائي للجزائر العاصمة ، وقد كان في وقت سابق قبل طرده لسلوكاته المشينة عضو بمجلس الجزائر العاصمة .
والله على ما أقول شهيد

السلام عليكم و تحية نضالية و بعد:
المهم عدم الخضوع للأمر الواقع الذي سطره المنتفعين من عرق جبيننا ، وذلك بمواصلة النضال من أجل استرجاع جميع الحقوق المشروعة، وإذا استفاد إخواننا أصحاب المهن الأخرى من تضحياتنا فهذا شرف لنا لأنهم جزء منا، ولا يمكن أن نصل إلى ما نصبوا إليه إلا في حالة تجسيد التكافؤ بين جميع القطاعات المهنية وتوزيع الثروة الوطنية بعدل يمكن العامل من تحقيق العيش في ظل العزة والكرامة. كما تحفظ كرامة و إنسانية البطال الذي لم يسعفه الحظ في إيجاد فرصة عمل.

لماذاتلقينا حقنا في الاثر الرجعي بالقطرات على مدار اكثر من سنة بينما اخدها الشرطة دفعة واحدةدون ان يشهر بهم في الجرائد
والله قد سئمنا ومللنا ونشعر بالخزي
الا تضنون ان وزيرنا-عميد وزراء العالم-لديه عقدة -استاذ-في باطنه كرس من اجلهاجهدا لجعل الاستاذ في قاع المجتمع-حتى تحت الشانبيط الذي وصل الى هذا المنصب بفضل فصلنا له قبل البكالوريا
الا يستلزم هذا منا انتحارا جماعيا-اقصد انتحارا معنويا-
افلا تختصرون السافات بقول -ارحل-

المعلمون كانوا في المقدمة واصبحو في المؤخرة حرام السكوت يا نقابة
المعلمون والاساتذة اضربوم واستفاد غيرهم حرام السكوت يا نقابة
زادونا فرنكات وكشفونا في التلفزيونات

صوت الأحرار : 29 – 03 – 2011

أعلن أعوان الأمن والوقاية العاملين بقطاع التربية الوطنية على مستوى العاصمة انضمامهم إلى النقابة الوطنية للأسلاك المُشتركة والعمال المهنيين ودعوا كافة الأعوان على المستوى الوطني الالتحاق بهذا التنظيم النقابي منددين بما أسموه »الإقصاء والتهميش» وغلاء المستوى المعيشي مقارنة بالأجور التي يتلقوها.وجاء في »إعلان الانضمام« أن هذه الفئة »عاشت التهميش والإقصاء في حياتها المهنية والاجتماعية من طرف صُناع القرار« بالرغم من الظروف الصعبة التي عاشتها خلال العشرية السوداء والتي حافظت خلالها وبكل ما تملك من قوة على السلامة والسير الحسن للمؤسسات التربوية«، ومن هذا المُنطلق، يُضيف »الإعلان« لجأ أعوان الأمن والوقاية العاملين بالمتوسطات والثانويات التابعة لولاية الجزائر العاصمة إلى الانضمام إلى نقابة الأسلاك المُشتركة للدفاع عن حقوقهم »المهضومة« على رأسها الترسيم والإدماج وما أسموه »مهزلة الزيادات في الأجور التيأصبحت لا أثر لها جراء غلاء المعيشة«.وكانت النقابة الوطنية للأسلاك المُشتركة والعمال المهنيين دعت منذ عشرة أيام وزير التربية الوطنية أبو بكر بن بوزيد إلى التعجيل في تلبية ما تضمنته لائحة مطالبها التي رفعتها إليه شهر فيفري الماضي والمتضمنة أساسا إدماج هذه الفئة ضمن السلك التربوي وتعميم منحة المردودية ورفعها من 30 إلى 40 بالمئة وتخفيض الحجم الساعي للعمال المهنيين من 52 إلى 40 ساعة أسبوعيا وكذا إعادة النظر في المادتين 19 و22 من قانون الوظيفة العمومية المتعلقتين بالخوصصة.وشددت النقابة مباشرة بعد دورة مجلسها الوطني المنعقدة يومي 18 و19 مارس بغليزان على ضرورة استفادة هذه الفئة من منحة السكن المُقدرة ب2000 دج ومنحة الكهرباء، وإعادة النظر في التصنيف والإدماج، مقترحة في الوقت نفسه أن يتم تسمية شريحة الأسلاك المُشتركة والعمال المهنيين بقطاع التربية الوطنية ب»الأعوان التشبهيين«، وفي هذا السياق أبقت على دورة مجلسها الوطني مفتوحة »تحسبا لأي طارئ«.كما ندد ت بالوضعية المُزرية والظروف القاسية التي تعمل فيها هذه الشريحة موجهة انتقادات لاذعة للوصاية واعتبرتها لم تأخذ بعين الاعتبار المطالب التي رفعتها هذه الفئة بالرغم من تحقيق مطالب الفئات الأخرى التي تتقاسم الأهداف والواجبات مع الأسلاك المُشتركة والعمال المهنيين، موضحة أنه بالرغم من كون العمال التي يقوم بها عمال الأسلاك المُشتركة لا تقل أهمية عن بقية شرائح القطاع إلا أن رواتبهم لا تزال متدنية ولم تتغير بشكل مُرضي حتى للذين أمضوا 30 سنة من العمل

إلى اعضاء المجلس الوطني تحية طيبة وبعد
يرجي من أعضاء المجلس الوطني الذي سيعقد دورته العادية يرمي 12 و 13 أفريل طلب تعويض القانون الأساسي للأستاذ بالقانون الأساسي للشامبيط وذالك بسبب استجابت السلطات الوصية لمعظم المطالب التي تقدّم بها أعوان الحرس البلدي المحتجون على مستوى ساحة الشهداء بالعاصمة.