بعد التحية
حسب ما علمته من مصادر موثوقة أن لولا الإتحاد الوطني لعمال التربيةو التكوين و تمسكه بمبادئه الراسخة في الدفاع عى حقوق الموظفين بما في ذلك إسترجاع أموال الخدمات الإجتماعية و نزعها من نقابة افتحاد العام للعمال الجزائريين ، لكن نتأسف أن خروج أشباه النقابيين في الآونة الأخيرة فاجئ الجميع عند إعلانه و نيته في تقسيم الكعكة في بينهم و لا يهم في ذلك لا الموظف و لا الأخلاف بل يأكل كما أكل السابقين ، و هذا الطمع بعينه ، لكن ما أعله أن قياتنا بالمرصاد لهم حتى آخر رمق و نحن معهم .