هذه لييست وجهة نظركما ان االامر ليس اجتهادا وعليك تسمية الاشياء بمسمياتها وعدم تحريفها وتحويرها
فلو كان الامر يتعلق بمشكلة فكربة او تربوية تتعدد فيها الاراء والاجتهادات ولكن الامريتعلق بموقف اقول موقف والرجال مواقف
وجل الاسلاك اتخذت مواقف ومضت تنفذ فلاداعي لتمييع القضية ومحاولة التنصل من المسؤولية والتهوين من الامرباعطائه وصف الاجتهاد لااكثر
فالموقعون وبكل بساطة حاولوا ان يكونوا هررا تحاكي صولة الاسود وعند الامتحان يكرم المرء او يهان وعند اللقاء يظهرالليث والجبان
اما تدخلاتي فليست وجهة نظربل هي رصد وتقويم للموقف والانسان العادي يلحظ ان القوم توعدوا ووعدوا وتواعدوا فخالفوا وخالفوا وتخالفوا
والعلامة تحت الصفر والملاحظة خيبة وتبهديلة فعن اي تشويش تتحدث ؟
ثم من اين عرفت ان لي دعاء صالحا يبدو هذا فقط للتشويش والتغطية على الخيبة زار احد المفتشين معلمة قديمة فلما لم يجد ما يقدمه من ملاحظات وتوجيهات رفع يديه وطلب منها ان تدعوله
علينا ان نسمي الاشياء بمسمياتها ونصف الحقائق والمعاني كما هو الواقع ولانقفز لنعمي ونغطي بل لنواجه بكل شجاعة فان جبنا نقول لقد جبنا فالصدق نجاة