ومادا يا وزيرة عن الظلم الدي لحق بمستشاري التربية المنحدرين من أستاد تعليم مجاز مع سبق الإصرار والترصد بإستعمال الصادق أبو المصالح (يبحث فقط عن توسيع نقابته بدون مراعاة الضمير المهني في تحطيم مصير الزملاء
) لم نسمع ولم يسبق عبر العالم في مسار مهني لعامل رقي أن يرغم على الإستقالة ليعود للمنصب السابق عنوة بإستعمال التعسف بإسم القانون (كأن الرجوع هين علي كل الناس) فكيف تفسرين وضع مستشار حامل لشهادة الليسانس + ناجح في مسابقة مهنية داخلية تحت رعاية وزارتكم الموقرة في الرتبة 13 وزميله الدي له نفس الخبرة المهنية والشهادة العلمية في الرتبة 15و 13(بدون مسؤولية ويعمل 22 ساعة فقط بينما المستشار يعمل 40 ساعة )مما نتج عنه بقايا مستشارين( مابين 300إلى 500 مستشار في كامل الوطن) في وضعية مهنية مزرية ثم يييييييييييييييييييطل علينا منظرو القوانين بمادة عجيبة لم يسبق مثلها في التاريخ هي مادة العار31 مكرر ياللعجب
يسمح للأستاد الرئسي الدي لايفقه في الإدارة شيء ان يصبح مدير وبأن يصبح مستشار رئسي وحتى بأن يصبح أستاد مكون على العكس يحرم المستشارين القليلي العدد من كل دلك بحجة قلة الخبرة المهنية ثم يطل علينا مدير المستخدمين بخرجة أخرى مفادها أن منحة التأطير من حق المدير والناظر وحتى المفتش(الدي لايعل أصلا ويوجد في أعلى الرتب
) بينما يرغم المستشار على تسير المؤسسة وتسجيل الغياب لأستاد هو أعلى منه درجة(ياللعجب
) كما لا يفوتني أن أعلمكم بان أغلب بقايا المستشارين هم في أحتياط المسابقة للعام الماضي التي لم يأخد بها لأول مرة مند عدة سنوات (كأن الأمر مقصود بل دبر بليل من أطراف واضحة ) ثم ان أغلب هؤلاء المستشارين هم الدين يسيرون مئات المتوسطات والثانويات الشاغرة التأطير فمن أين نأتي بالعدالة وحسبنا الله نعم الوكيل في الظالمين
