اختتم بوتفليقة عهدته الرئاسية باصلاح وتحسين الخدمة العمومية.وآثارها ظاهرة للعدو قبل الصديق .وجاحد من يقول العكس.وأمثلة كثيرة ففي ميدان التكوين بعد ما كانت المدة سنة كاملة للمديرين والمفتشين ووكلت مهمة التكوين لأكفاء أصبحت المدة شهرا ووكلت المهمة إلى كل من هب و دب.التسجيل للامتحان المهني يوم الخميس لتمتحن يوم الأحد.ظهور دويلات في دولة واحدة حيث لكل ولاية قانونها الخاص.ولكم أن تتصوروا مصير الجزائريين لولا اصلاح وتحسين فخامة رئيس الجمهورية للخدمة العمومية.وماتبقى سيستكمله بعد 17 أفريل إن أحياه الله.