هوني عليك اختاه فان بعد العسر يسر بحول الله ان الامل موجود مادمنا على حق فيما نطالب , لقد اتحدت معظم ولايات الوطن الحبيب تحت سقف الاتحاد الوطني لعمال التربية والتكوين الذي يمثل لنا المخرج الوحيد وسوف نكون يدا واحدة ضد اللاعدل والتهميش الذي مورس في حقنا ورغم كل هذا وذاك سنقف كما تعودنا دائما وكما عودتنا امنا الحبيبة الجزائر لم ولن نردخ ابدا حتى نسوي وضعيتنا ويخرج التوجيه ليرى الشمس ويسمع زقزقة العصافير كباقي الاسلاك الاخرى .
بسمة امل زرعها السيد الصادق على وجوهنا فلن تياس ابدا
عيد سعيد لك ولكل نساء العالم ونساء الجزائر خاصة .