تاييدا ومساندة لصاحب موضوع قانون الراعي والخماس
الموجه الى الحكومة والوزير الاول بالخصوص
الا انه جاء في وقت غير مناسب لان الحكومة منشغلة هده الايام
بالحدث الوطني الهام قبل 17-04-2014 ولاتهتم باي شيئ الا به
لتجديد الثقة في العهدة الرابعة لمزيد من الربح وكسب المال ووضع الرجل المناسب
في منصب المكاسب وتقول ياا يها المعلمون والمربون بركاو من التشويش علينا
خلونا نعملوا وانصلحوا لبلاد كشما نربحوا في جرة العهدة الرابعة قبل فوات الاوان
وقبل ماتزلزل ميزانية الدولة باعادة اصلاح القانون الاساسي الخاص بقطاع التربية
وبالتالي الناس ماش لاتيين بالمعلم ولا حتى بوزارة التربية التي تعمل تحت وصاية
الوظيف العمومي وليس العكس
ادا هدا الكلام كشما اكون له رد بعد التاريخ المدكور سابقا واما التلاميد فهم مؤمنون
في الامتحانات بالعتبة وحتى بتحديد الدروس والتلميح للاسئلة والكل ينجح والكل ينتقل الى
القسم الاعلى او يعيد السنة ماش مهم ولو بالغش
وهم يقلون اي التلايد الي نقل ينجح ويتقل والي يعتمد على نفسه يبقى في قسمه
لان حتى في المسابقات المهنية الي ينجح فيها المديرون والرئيسيون والمكونون والمفتشون فيها الغش
والتنقل من قاعة الى قاعة واستعمال النقال للانتقال
وكل شيئ على احسن مايرام ؟