أنا لا يهمني الأشخاص الغير آبهين بمصيرهم .... أنا لدي قضية أدافع عنها بقدر ما أمتلك من قناعات بسيطة.......لكن سياتي اليوم الذي سأحال فيه على التقاعد و سأنام حينها مرتاح الضمير سليم السريرة ؛ لا أحد سينعتني بالمتخاذل و المتكاسل عن أداء و اجبي تجاه زملائي.....و لن أحتقر نفسي .... ولن أكذب على أحفادي و أقص عليهم أني كنت بطلا بينما أنا أخاف من ظل الخصم من الأجر
ومن شتائم المديرين و اشمئزاز الزملاء الذين بعتهم لأجل عيون المديرية و الوزارة ؛ لعلهم يعطوني وساماً " لانعدام الشرف"....