مربية بالتربية التحضيرية بين الإجتهاد و التهميش

معلمة بخبرة 29 في التعليم الإبتدائي منها 11 في التربية التحضيرية بين النظري و التطبيقي   تمكنت بعد دراسة معمقة للدليل التطبيقي و المنهاج من إعتماد منهجية عمل دفعتها إالى تأليف سلسلة من الكتب النهجية المعالجة بطريقة المشروع   اللإلتفاتة الوحيدة كانت تكريم من طرف الوزير السابق   طرقت جميع الأبواب لكن التهميش   و التضليل    كانا لها بالمرصاد مجموعة أعمال مركونة في الحاسوب منها : قصص صغيرة   و كيفية العمل بالمشروع   و بطاقة متابعة و تقويم   و التعريف بالتربية التحضيرية أفاقها اهدافها ووا قعها   هذه المشاريع أصبحت شبح لكل من يراها
العمل فردي نعم و ألف نعم و بفضل الله العمل بمجهود فردي تعلمت حتى الكتابة على الحاسوب لأتقن عملي   وبعد 7 سنوات من إنجاز العمل ياتي  ملتقى تكويني لكيفية العمل بالمشروع    لكن يبقى التهميش شعارهم و مواصلة السعي للتعريف بالعمل شعاري   هذه معانة مربية تريد أن تخدم المنظومة التربوية اللهم أشهد أني بلغت