هى نكتة.. وجدتنى احلم و احلم ان اراها تتحول الى حقيقة ....و ليتها حقيقة ...يا ليت الخدمات الاجتماعية تقدم الفرحة لليتامى و الاسر التربوية...
هل الخدمات الاجتماعية تخلو من الانسانية ...بل كان من الاجدر ان تكون للتخفيف من وطئة و صعوبة الحياة ...اين هو لب و عصب الخدمات الاجتماعية...هل كل الاضرابات و التضحيات التى قدمها المعلمون و الاساتذة من مختلف الاطوار كانت من اجل الاستجمام و التحمام...اين التكافل الاجتماعى.. ان الخدمات الاجتماعية تشبه الوليمة فى ولاية تيارت لا يدعى لها الا اصحاب الجاه و المعارف و لا حظ للفقراء و اليتمى فيها الا مع الدخول المدرسى ب تقديم محافظ و كراريس لا تتعدى.... لكن لو رايتم فتورة المحافظ فقد اصابها التضخم و التضخم .......اتقوا الله...الا يوجد برنامج وطنى للرسم الفرحة علة وجوه اليتمى...