من اجاب بنعم فهو يحب وطنه حقا رغم ما سيعترضه من صعوبات من كثير من المتزلفة والوصوليين الذين تحصلوا على مناصب في المديرية بطرق شتى
اما من يقول لا بينه وبيننفسه او يرتاب في ذلك ويحاول ان يرى اين مصلحته الشخصية او ربما هو يركن الى الذل وهو في وطنه لايفعل الا ماوجب عليه وفقا للنصوص التنظيمية ثم هو يقبل من غير ما محاولة الخروج من شرنقته والتحرر من ربق العادات الرديئة الافلانامت اعين الجبناء