الرداءة والتسيب والإهمال أصبحت ظاهرة عامة نتيجة الغياب شبه التام للمؤسسات الرقابية للدولة ، كما أن الثواب والعقاب عندنا لاأثر لهما في الحياة العملية ،بل هما في مرتبة واحدة، بالإضافة إلى تفشي ظاهرة الغش المفضوح من القمة للقاعدة إلا من أبى مما جعله ظاهرة عامة حتى أن المجتمع برمته أضفى طابع المصداقية غلى الغش إلا من رحم ربي ؟؟؟؟؟؟؟
اسألوا حراس مختلف الامتحانات والمسابقات المهنية الخارجية والداخلية خاصة المسابقات الداخلية الهادفة لترقية الموظف على غرار مسابقات لرتبة مدير ومفتش ، إنها الطامة الكبرى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟