عدم قدرة الأولياء على تقديم نمودج يتقمصه أبناءهم ولم يعودوهم على الاتصال ، فالأسرة تلعب دورا اقتصاديا أكثر منه دورا اجتماعيا .
تعنيف الأبناء من جانب الأولياء ، إدا لم يتحصلوا على نتائج إيجابية ممَا يولد ضغينة نفسية حاقدة .
الإعلام الرَديء الذي لايمت بصلة إلى التربية و الأخلاق و خاصة في الأونة الأخيرة .
التوظيف العشوائي و غياب التكوين البيداغوجي و التربوي . ممَا أدَى الى عدم تمكن بعض المدرِسين من التحكم في الصَف
الاضطرابات النفسية التي يعاني منها بعض المدرِسين نتيجة ظروف اجتماعية قاهرة .
توظيف الأهواء لا العقل من كلا الجانبين ، العائلي أو المدرسي .
غياب التفهم المتعاطف ، التقدير والتقبل من طرف الطاقم التربوي و الإداري للمتعلمين .
التمييز بين المتعلمين من حيث المكانة الاجتماعية . و هو شرَ البلية .