السلام عليكم
انها حقا قصة مؤثرة ,تجعل الاستاد يفكر ويراجع نفسه كل يوم مئة مرة,ويسال نفسه هل ادى واجبه امام ابناءه التلاميد كا يجب ام هو مقصر ,وهده الحالة عن عدم الرضى بالنفس هي التي تزيد من تعب وارهاق المعلم اكثر ,كيف للاستاد الدي لديه اربعة اقسام على الاقل ان لم اقل ستة او سبعة ,وفي كل قسم على الاقل 40تلميدا ان يهتم بكل تلميد على حدى ويعرف عن حياته الاسرية ومشاكله العائلية والصحية ,ويساعده على تخطيها وحلها ,كيف يمكنه دلك وقد يكون في القسم 20او30 حالة فقر ,يتم ,طلاق,تحلي الاب عن الاسرة ,ادمان ,...........
تمنيت حقا لو انني مكان هده المعلمة ,ولدي تلميد واحد لديه مشكل ,واخد بيده لحله .مهما حاولنا ان نتقرب من تلاميدتنا لنكون امهات واباء ومربين لهم قبل ان نكون معلمين ,تبقى المشاكل التي يتخبط فيها القطاع و المجتمع كله حائلا دون دلك.