يا زميلي رحماني أ،ا لا يهمني إهمال الأولياء و تقاعس الوزارة الوصية أنا أستاذ داخل حجرة التعليم مع أبنائي مسؤولية عظيمة أمام الله فلا أقول لربي الكريم أنا لا يهمني الأمر لأن الأولياء مشغولون بأمور أنستهم أبناءهم أو أو أقول أن الوزارة لم تعتنن بهم فما دوري إذن؟ مع العلم أنني أـقاضى راتبا معابرا و الحمد لله و أخيرا لولا هؤلاء التلاميذ ما كان لوجون معنى في حجرة التعليم.
أين تكوين الفردي ، إن أغلب الأساتذة همهم الوحيد الزيادة و المخلفات هذا ما أسمعه في قاعة الأساتذة و الندوات ، ما سمعت يوما أستاذ قال إشتريت كتابا أفادني ألأ،صحكم باقتنائه.
التلميذ مسؤوليتنا نضرب إذا تجاوز عدد التلاميذ ال 20 تلميذا في القسم و ذلك من أجل مصلحة التليذ فقط حتى و وإن لم يساندنا الأولياء مهمتنا التلميذ ، أما الخدمات الإجتماعية و السلفية و السيارات و الحواسيب ... تشوه سمعة المربي فالله يرزق من يشاء.
مهنتك أيها الأستاذ تلميذك وتعظم مسؤوليتك كلما أُهمل التلميذ من طرف الأولياء و الوصية ، فأنت محامي التلميذ أيها الأستاذ الفاضل الذي كاد يكون رسولا. و الله هو الموفق في الأحوال