اليد الثابتة واليد المرتعشة مشهد لاتخطئه العين

اليد الثابتة واليد المرتعشة مشهد لاتخطئه العين
[size=24][color=black] حياكم الله جميعا اخوتي ........ حياكم الله اخي مالك واعاد ك الينا نحن اخوانك والى قواعدك سالما غانما .......أخي مالك باالله عليك..........مالك ؟؟؟ لقد طالت غيبتك عنا ومع الغيبة طال الانتظار .......ولانه ـ اي الوقت ـ ليس وقت اللوم والعتاب .............فإني اقول صادقا غير منا فق وبلسان الواثق غير المتلعثم ...............لله درك فما أجمل ما كتبت حين قلت ..... كنت أوجه صيحات تلو الصيحات للذين تأبطوا-عن وهم- حقيبة ساعي البريد وما زلت أعتقد صادقا أنه مهما غلبتهم شقوتهم فإن حالهم قد يكون قابلا للاصلاح ومن العار أن تجهز على متعثر بدل أن تمد يدك إليه لتسعفه بل وتحاول ذلك مرات ومرات,لكن حين يكون الماد يده (أقصد المسعف -بكسر العين -)يرتجف وغير واثق هل السقوط والتعثر أحسن أم النهوض فهنا المصيبة ,غبش الرؤية قد يكون العمى أحسن منه لأن الأعمى يستعين بمن يدله على الطريق .............فلقد كنت صادقا في توصيفك لحالنا ـ نحن المفتشون ـ فاليد المرتعشة لا تبني وطن واليد المرتجفة ......لا تسعف متعثر..... ولاننا نريد ان نسعف متعثرين .....اوهكذا ندعي في خطاباتنا على الاقل.....ـ اقول هذا بكل تحفظ ـ ان لم نكن نحن المتعثرين حقا........فهل ينقذ متعثر متعثر بزعمك يأخي مالك ؟؟؟؟..............ام هل ينقذ بفتح القاف متعثر من قبل متعثر وهذاالاخير لا يدر ك انه متعثر ؟؟؟؟ حالنا يختلف كثيراعن مقالنا ..........والمصيبة اننا نتحدث عن يد مرتعشة اوهكذا نتصورها ونصورها للآخرين واليد المرتعشة افلحت على الاقل في امساك محفظة ساعي البريد وهو في تقديرها صيد ثمين .................ولكن وبكل تجرد وصدق دعني أخي مالك اطرح السؤال على نفسي اولاوعليك ثانيا ماذا امسكت ايادينا ؟؟؟؟ نحن في الواقع لا نندب حظنا ولكن وجب ان ننتبه لمشهد لا تخطئه العين ...........لقد قرأت خطابك هذا اخي مالك مرات ومرات وانتظرت ان ارى ردا اوتعليق .......ولكن احدا لم يفعل ...وكأن الجميع خاف وخشي ان تكون يده هي المرتعشة ويد غيره الثابتة ولانك وصفت حالنا ووقفت موقف النا صح المتجرد فاني اشد على يدك واقول : بوركت يا ما لك وان لم تفعلها فلست عندي بمالك الذي عرفت ..بل مالك الذي احببت وكم شدني وانا أقرألك هذا الذي كتبت ..............صدقوني زملائي أنه كلما تناقشنا وصارحنا أنفسنا بالواقع والحقيقة اقتربنا من بعضنا واقتربنا من تشخيص الداء بل اطلعنا على أفكار بعضنا وتعارفنا أكثر لكن حين نطارد بعضنا لأن هذا البعض اختلف معنا في الطرح ونشنع عليه وقد نطأ ظهره بثقل كل الأوصاف الجاهزة فإننا نطمس وجهة نظر بدل أن نناقشها مهما بدت لنا وجهة النظر مبتذلة فالغلظة والتعسف في النقاش والإساءة عند الحوار تضر مثلها مثل (الإسراف في حرق البخور),الاحترام الأخوي أكثر من واجب بل دين نعم دين,لانزايد على بعضنا في حب المهنة وحب الوطن فلولا حب الجزائر ماكتب واحد منكم في هذا المنتدى ولا ضحى بماله ووقته وراحته من أجل مهنته بل من أجل رسالته ولا....لأن من يعتقد أن التربية مجرد مهنة أو وظيفة ويتصرف على هذا النحو فإنه لايهمه نجاح تربية ولا تقدم وطن وإنما عدد (الدريهمات التي سيقبضها ) فمثل هذا عبء على المدرسة لأن التربية ( تحمله ولا يحملها) فهنا مكمن الداء !!!! نحن لسنا ماكينات تؤدي وظائف دون مشاعر إننا بشر نتطلع الى أن ننجح وأن يعزز نجاحنا ويكافأ ويثمن أما إذاكان كل شعارنا( .......vie ta vie et tant pis pour ) فإني أترك لكم استكمال الحكم على حاملي هذا الشعار القاتل و هذا السم الزعاف !!!!,لم نطالب بحقوقنا من ذي قبل لأسباب يطول ذكرها لكن هاهي القوانين المنظمة للمهنة صدرت فرغم ماطالكم فيها من إجحاف(خاصة في التصنيف) لكنها حررتكم من قبضة الادارة ومهمة ساعي البريد,نعم طريق النضال شاق وطويل ويحتاج الى شجاعة وصبر و طول نفس ووضوح رؤية وحكمة وبصيرة وتشاور بينكم ....... .............وواثق من نفسه صا دق معها ...يهيب بك ابو الشريف ... ان امضي فقد وضعت معالم ثابتة في طريق المسيرة ولان المسيرة تحتاج الى جهد كل ابنا ئها الخييرين واني احسبك واحد منهم ولست على الله ازكيك فلا تترددفي النصح ...فالطريق شاق والمسيرة طويلة والمعالم الثابتة تنير الطريق ولاني لا أريد ان استطرداكثر مما فعلت ولاني ارى في هذا الكلام المكتوب ـ كلام كبير ـ فاني اترك لاخوتي ـ كل اخوتي ـ حق قراته والتعليق عليه والكلام الذي اعنيه كلام مالك ...والا فاني لم اكتب شيئا يستحق القراء ة بل اكتفيت با باابداء رائيي وانا عنه مسؤول .... الكلام ...........تم غمط حقكم( أصرعلى كلمة حق) في التصنيف المحترم وهذا رهان وأول رهان ,مازال التنكر للقانون الذي يحدد مهامكم قائما رغم وضوح النص وعدم قابليته للتأويل بل رهان الرهانات هو كيف يتم استنهاض همم من يعشش الوهم في نفوسهم ونحدثهم بملء أصواتنا(أن أفيقوا )وكيف نقنع من التزم حدود مهنته البيداغوجية ورفض القيام بمهمة ساعي البريد أنه لايجب أن تتوقف عن النضال من أجل مزيد من الحقوق بل لايجب أن تكون يدك مرتعشة وأعتقد أن اليد المرتعشة أخطر من تلك التي أمسكت بحقيبة ساعي البريد لان الأولى ربما انتهى أمرها ودفعها الوهم أن تحدد موقفا( إن كان هذا موقفا) أما الثانية مازالت مثل نواس الساعة لم تستقر على موقف وكأنها تنتظر من يجهز عليها ويقول لها ( تسلمي حقيبة ساعي البريد ) وقد تمسكها وتقول(الخير فيما اختاره الله أو هنانا ربي واش كان خاصنا) فهي لاتعدم حيلة في اصطناع المبررات التي تخدع بها نفسها, لكن هناك فئة تدرك جيدا الرهان بفضل علو همتها وحبها لرسالتها وإدراكها للواقع ,إني ألمح هذه الفئة من خلال مواقفها وثباتها ومن خلال تدخلاتها ’هذه الفئة مهمتها الأولى أن تأخذ بيد المنهزم نفسيا وأن تشد على اليد المرتعشة مهمة صعبة ولكنها ليست مستحيلة. ___ عبد المالك بلمبروك ( متوجس خيفة من اليد ؟؟؟؟).اخير اقول اننا نسكن في وطن نحبه اكثر من حبنا لذواتنا ويعيش في قلوبنا اكثر مما نعيش على ارضه وفي الوطن وعلى ارضه يد ثابتة واخرى مرتجفة والكل بزعمه يريد ان يعمر فيبني وطن والمشهد واضح لا تخطئه العين .حياكم الله اخوتي. .............ابو الشريف متوجس خيفة من يد يخيل لها انها ثابتة.....................[/

زميلي المحترم أبو الشريف,أشكرك على حكمتك وعلى لطفك وإني والله ماتجرأت على كتابة (اليد المرتعشة ) إلا بعد أن ارتعشت مرات ومرات وترددت وجافيت القلم ساعات وكنت أعلل النفس أنه قد يتدخل أحد زملائي الذين هم أبرع مني في مجال لا أحسنه ويخط ما يدور في خلدي ويكفيني عناء الكتابة في موضوع شائك كهذا,طافت بذاكرتي أسماء كثيرة من بينها شخصك الكريم والاخوة(ماحي,بختاوي,بكري,الحاج عز الدين,برهان وغيرهم.....) وكدت أوجه نداء استغاثة إلى جميع رواد المنتدى وبعد أن بلغ مني الانتظار مبلغه وكدني الجهد قررت أن أرتدي عمامة الواعظ وأعتلي المنبر(ياخيل الله اركبي,يا أعمدة المسجد ميدي....)كان صوتي متهدجا نبراته خافتة متقطعة أطرق حياء فما أصعب أن تستصرخ من لهم باع طويل ومراس عريق في ميدان هم له وهو لهم ,وللموضوع قصة تعيش في لا شعوري وتطاردني كلما هممت بقول(لا ليس هكذا ,ويجب ,وينبغي....) عشتها زمنا مضى وأضحى كل ماله صله بها يفرمل قلمي و يعكر صفو مزاجي بل يؤرقني حيث أنه ذات يوم كنت حينها مازلت طالبا في الجامعة متحررا من بعض الالتزامات كأي شاب يفتح عينيه على عالم آخر لم يألفه في قريته الصغيرة,عدت الى قريتي أ ثناء العطلة وكانت لنا جارة اعتقدت أن دخولي عالم(الجامعة) قد صيرني شيخا عالما وخطيبا مفوها فقصدتني مستعطفة إياي أن أنصح ابنها المسرف على نفسه بأن يحسن إليها ويرأف بها,تملكتني حماسة الشباب وفورته واندفاعه فقلت دون تردد(أنا لها) عكفت علىى قراءة بعض أحاديث سيدي رسول الله-صلى الله عليه وسلم-وحفظتها لتكون لي معينا على النصح لهذا الولد( العاق) حل المساء فتوجهت الى بيت خالتي(فروجة) طرقت الباب بلطف فإذا ب(الوردي) يفتح لي الباب غير مبد أدنى ترحيب بي وبذلت ما وفي وسعي من أن أسمعه عبارات المودة والاشتياق تطييبا لخاطره وتمهيدا للنصيحة الذهبية,أدركت خالتي (فروجة) الموقف ورحبت بي وأثنت علي في حضرة(الوردي)دلفنا الى البيت وجلسنا على مائدة(القهوة) كنت أتحين اللحظة التي أنهال فيها على (الوردي)بسيل من المواعظ والأحاديث فقد تتلقفها أذن واعية ويكون لي قصب السبق في القرية وأصبح حديث الناس فهذا يطلب بركة والآخر أقعده المرض فيصيرني شفيعا له وذاك يتوسل بي بل لماذا لا أفتح محلا لبيع صكوك الغفران ؟ ,حانت اللحظة وأبدى صاحبنا شبه استئناس بي تشجعت كاسرا حاجز الرهبة وفتحت مرشفي متحدثا (قال الله,قال الرسول...)وإذا بالوردي يمسك بتلابيبي فاسحا المجال لكل عبارات (الشتم) نسيت كل ما حفظت ولم أعد أفكر سوى في منقذ يخلصني منه,لم تنفع توسلات خالتي (فروجة) ولا استعطافي,انهال علي بكم من اللكمات انساب الدم من أنفي غزيرا وكدت أعدأسناني ولم تنفعني إلا زمجرته المدوية التي اخترقت المكان وولولة خالتي(فروجة) مستصرخة المنقذين,هب الجيران واقتحموا المنزل وخلصوني من(الوردي) ومن يومها أصبحت أتهيب أن أنصب نفسي حكيما إلا مكرها,يازميلي أبا الشريف كم كنت نبيها حين أدركت أن موضوعي (الحكمي؟؟؟؟) أنشأ حالة من الحيرة فلم يرد عليه من تأبط حقيبة ساعي البريد ولا صاحب اليد المرتعشة ولا ذلك الذي تماسكت يداه فكل كان يرى نفسه غير معني أومعنيا (بما قلت ) ومن يومها تملكتني(فوبيا)الوردي وازداد ارتعاشي فقلت( قد أسأت ألم يكن حريا بي أ ن أصمت,أليس الصمت موقفا؟)بل أليست الصراحة تجعل خالتي فروجة تولول وتحول الوردي وحشا كاسرا وتجعل الجيران يرأفون بي وينقذونني من الا رتعاش فما أكرم أن يكون أبو الشريف وعبد الر شيد جارين لك -عبد المالك بلمبروك( مرعوب من الوردي)

malk كتب:: زميلي المحترم أبو الشريف,أشكرك على حكمتك وعلى لطفك وإني والله ماتجرأت على كتابة (اليد المرتعشة ) إلا بعد أن ارتعشت مرات ومرات وترددت وجافيت القلم ساعات وكنت أعلل النفس أنه قد يتدخل أحد زملائي الذين هم أبرع مني في مجال لا أحسنه ويخط ما يدور في خلدي ويكفيني عناء الكتابة في موضوع شائك كهذا,طافت بذاكرتي أسماء كثيرة من بينها شخصك الكريم والاخوة(ماحي,بختاوي,بكري,الحاج عز الدين,برهان وغيرهم.....) وكدت أوجه نداء استغاثة إلى جميع رواد المنتدى وبعد أن بلغ مني الانتظار مبلغه وكدني الجهد قررت أن أرتدي عمامة الواعظ وأعتلي المنبر(ياخيل الله اركبي,يا أعمدة المسجد ميدي....)كان صوتي متهدجا نبراته خافتة متقطعة أطرق حياء فما أصعب أن تستصرخ من لهم باع طويل ومراس عريق في ميدان هم له وهو لهم ,وللموضوع قصة تعيش في لا شعوري وتطاردني كلما هممت بقول(لا ليس هكذا ,ويجب ,وينبغي....) عشتها زمنا مضى وأضحى كل ماله صله بها يفرمل قلمي و يعكر صفو مزاجي بل يؤرقني حيث أنه ذات يوم كنت حينها مازلت طالبا في الجامعة متحررا من بعض الالتزامات كأي شاب يفتح عينيه على عالم آخر لم يألفه في قريته الصغيرة,عدت الى قريتي أ ثناء العطلة وكانت لنا جارة اعتقدت أن دخولي عالم(الجامعة) قد صيرني شيخا عالما وخطيبا مفوها فقصدتني مستعطفة إياي أن أنصح ابنها المسرف على نفسه بأن يحسن إليها ويرأف بها,تملكتني حماسة الشباب وفورته واندفاعه فقلت دون تردد(أنا لها) عكفت علىى قراءة بعض أحاديث سيدي رسول الله-صلى الله عليه وسلم-وحفظتها لتكون لي معينا على النصح لهذا الولد( العاق) حل المساء فتوجهت الى بيت خالتي(فروجة) طرقت الباب بلطف فإذا ب(الوردي) يفتح لي الباب غير مبد أدنى ترحيب بي وبذلت ما وفي وسعي من أن أسمعه عبارات المودة والاشتياق تطييبا لخاطره وتمهيدا للنصيحة الذهبية,أدركت خالتي (فروجة) الموقف ورحبت بي وأثنت علي في حضرة(الوردي)دلفنا الى البيت وجلسنا على مائدة(القهوة) كنت أتحين اللحظة التي أنهال فيها على (الوردي)بسيل من المواعظ والأحاديث فقد تتلقفها أذن واعية ويكون لي قصب السبق في القرية وأصبح حديث الناس فهذا يطلب بركة والآخر أقعده المرض فيصيرني شفيعا له وذاك يتوسل بي بل لماذا لا أفتح محلا لبيع صكوك الغفران ؟ ,حانت اللحظة وأبدى صاحبنا شبه استئناس بي تشجعت كاسرا حاجز الرهبة وفتحت مرشفي متحدثا (قال الله,قال الرسول...)وإذا بالوردي يمسك بتلابيبي فاسحا المجال لكل عبارات (الشتم) نسيت كل ما حفظت ولم أعد أفكر سوى في منقذ يخلصني منه,لم تنفع توسلات خالتي (فروجة) ولا استعطافي,انهال علي بكم من اللكمات انساب الدم من أنفي غزيرا وكدت أعدأسناني ولم تنفعني إلا زمجرته المدوية التي اخترقت المكان وولولة خالتي(فروجة) مستصرخة المنقذين,هب الجيران واقتحموا المنزل وخلصوني من(الوردي) ومن يومها أصبحت أتهيب أن أنصب نفسي حكيما إلا مكرها,يازميلي أبا الشريف كم كنت نبيها حين أدركت أن موضوعي (الحكمي؟؟؟؟) أنشأ حالة من الحيرة فلم يرد عليه من تأبط حقيبة ساعي البريد ولا صاحب اليد المرتعشة ولا ذلك الذي تماسكت يداه فكل كان يرى نفسه غير معني أومعنيا (بما قلت ) ومن يومها تملكتني(فوبيا)الوردي وازداد ارتعاشي فقلت( قد أسأت ألم يكن حريا بي أ ن أصمت,أليس الصمت موقفا؟)بل أليست الصراحة تجعل خالتي فروجة تولول وتحول الوردي وحشا كاسرا وتجعل الجيران يرأفون بي وينقذونني من الا رتعاش فما أكرم أن يكون أبو الشريف وعبد الر شيد جارين لك -عبد المالك بلمبروك( مرعوب من الوردي)

[b]

بين ولولة وزغرودة خالتي (فروجة)

حياكم الله اخي مالك وادام عليكم جميل نعمه وعام مبارك سعيد وكل عام وانتم والامة الاسلامية بخير ....أخي مالك كم كان لطفا منك ان تكتب لنا ماكتبت فلتفخري خالتي (فروجة ) فطالب الجامعة المتحرر من كثير من الالتزامات تحول ببركتك الى واعظ مفوه........ فلاتتردد أخي مالك في ارتداء عما مة الوعظ فانت لها ........اقو ل :بحق انت لها فمن حكمتك تعلمنا ونتعلم الكثير فلا تبخل علينا بحكمتك ولتفرح خالتي ( فرجة) وبدل الولوله آن لها ان تزغرد هذا ان كانت تحيا بيننا اليوم وا ن كانت ممن التحقت ارواحهم بجوار ربها فلتهنأ في قبرها ولتسعها رحمة الله الواسعة ولتذكرها أخي مالك عند ربك فوالله لم يخطئي حدثها حين ارتضتك واعظا لا ابنها الوردي وبدل ان تعدد اسنانك من لكمات الوردي بات حري بك ان تعدد تعداد اتبا عك ومريديك في هذا المنتدى على الاقل وانت الذي ملكت القلوب يوما وارتحلت.. فلك من الوردي ومن غيره القبلات بدل اللكمات فلا مرعوب انت من الوردي ....ولاخائف من بهيه على حد زعم صاحب السعد البختاوي ولا متوجس خيفة من اليد المرتعشة بوركت وبورك جمع فيه انت يامالك....... فلتزغرد ي خالتي ( فروجة ) فلا ولولة بعد اليوم or=red]]..... or=red]]...بلغ سلامي للحاج معمر عزالدين.اليك الرابط [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] .... ابو الشريف..من اتباع طريقة مالك............................ [/b]......................

» اليد المرتعشة
» المشروع الكتابي الثاني
» بطاقة تعريفية لكل عضو جديد
» التماسك اليد في اليد احذاروا المغلاطات
» اشاعة هدامة في وادي سوف...تفطن لها الأساتذة المجازون