بالفعل هو قانون الخزي و العار و الجور و الظلم و التمييز العتصري و هو القانون الدي فرق بين كل الأسلاك, بل فرق بين أساتدة السلك الواحد و زرع الفتنة و الحقد و التفرقة بين أساتدة المدرسة الواحدة بل المادة الواحدة ......
نريد من الإتحاد ان يكون اكثر قوة و صرامة بالمطالبة بحقوق الأساتدة و المعلمين الدين حطمهم هدا القانون نفسيا و كان بمثابة الضربة القاضية التي قضت على أحلامهم و امالهم في قانون ينصفهم و يرد إليهم الإعتبار و يساويهم على الأقل بمن يؤدون معهم نفس المهام رغم أنهم يستحقون أكثر من دلك بكثير لما يتمتعون به من قدرات علمية و تربوية ناتجة عن مستواهم العلمي الحقيقي و خبرنهم الطويلة في هدا الميدان و يشهد لهم على دلك كل مسؤول من مديرين و مفتشين و خبراء و حتى الأولياء .....
يبقى دائما الأمل قائما مادامت العزيمة و النضال متواصل و الإخلاص و الصدق هو سمة القائمين على استرداد هده الحقوق وفقنا الله جميعا لما فيه الخير و الصلاح