المفتشين و على رأسهم مفتشي ولاية سيدي بلعباس لم و لن ينسوا بطلهم قندوسي الذي هو دائم حاضرا بروحه و مواقفه و افكاره..... فأنا متأكد أن روحه كانت جد سعيدة بموقف اخوانه مفتشي سيدي بلعباس عندما قرروا التزام القانون برفض التعامل مع ما يسمى "مفتش التربية الوطنية" في اللقاء الذي تتحدث عنه و لتذكير دقائق الصمت توالت كم من مرة على روح الفقيد في كم من لقاء رسمي منذ بداية السنة الدراسية كما لا أذكرك بلايالي عزائية التي أقيمت خلال شهر رمضان, فيا أخي عبد العزير كن عزيزا و قل كلمة حق أو اسكت