اضنك يا djamel souf تكن حقدا دفينا لشخص بوباحة لا غير لأن الحقيقة الشخص قدم مجهودات جبارة وبلغ الرسالة لكل الجهات و لم يبخل ابدا
ولكن العيب فيبنا لم ندعم هذه المجهودات لاننا لم نتحرر من ذاتيتنا وكل منا لا يعرف الا توجيه السهام الا لزميله و ليس لخصمه وزارة التربية,
وهذه هي التصرفات التي ساهمت في تقسيم صفوفنا و جعلت خصمنا لا يولى اي اهتمام لمطالبنا لأننا لا نمكلك قوة ضغط كبقية النقابات لأن الحقوق تأخذ ولا تعطى و الوسيلة الوحيدة التي كانت تجبر الوزارة للاستجابة هي قوة الاحتجاجات و نسبة الاستجابة لها و لا شيء غير ذلك,