زار احد مفتشي التربية والتكوين سابقا والذي كان يلقب بالمفتش العام معلمة بعد ان اخبره مفتش التربية للمقاطعة عن حسن ادائها وبعد الانتهاء من تقديم الدرس رفع يديه وشرع في الدعاء لها ثم طلب منها الدعاء له وشكرها ثم انصرف
قلت معلقا هكذا ينبغي ان تكون الزيارة فلم يخطئ من سماها زيارة فلعل احدهم كان مريدا او شيخا لاحدى الطرق الصوفية فغلبه المعنى واخذه الوجد فسماها زيارة
فاذا زرتم فعليكم بالاكثار من الدعاء للمزور ولاتنسوا ان تسالوه الدعاء فتفوتكم بركته يا معشر الزائرين