سبحان الله و الحمد لله
لكن هل ما حدث لعمر بن الخطاب رضي الله عنه لعد غلضة القلب و الشدة والحزم
سيحدث لأبو بكرالخالدي فبعد ما كان غليضا على النقابات و عمال التربية يكون هو الأدرى بمشاكل
المعلم و المربي و رجال و نساء التربية بكل أنواعها و فئاتها و يحل على قدرته و فكره و مجهوداته
و يكون بذلك حامي رعية النعليم و الناصر للمعلم ما يجعله الناصر و الفاتح لجزائر الإزدهار بإزدهار
التربية فيها