في يوم ليس كباقي الأيام الخوالي
فكرت في كتابة أحداث تشغل بالي
منها الواقعي والآخر فقط خيالي
قررت البداية بالواقعي الدي يعبر أكثر على حالي
فما وجدت غير الحزن والألم والملل والغير الوفي واللامبالي
خجلت من عيوني التي عودتها سهر الليالي
ومن عقلي الدي ضج من متاهات خيالي
فما كان لي سوى العودة الى أحلامي وآمالي
حيث أجد دائما ابتسامة تقول لي لابد للنور أن يظهر بعد طول سواد الليالي
ولا بد من وجود حقيقة تحاكي عالمي الخيالي و جمال أحلامي