لقد بات الغش سلوكا علديا عند البعض ...لقد رايت اثناء الحراسة في شهادة البكالوريا الشيء العجب ...استاذة تتفق مع المترشح وتاخذه لدورة المياه ..تمكث معه ربع ساعة وهو يستعمل الهاتف النقال ويكتب في ورقة ثم ترجعه الى مكانه متحدية الجميع...لم اتمالك نفسي دخلت لقمها ونزعت له ورقة الغش وسلمتها للمشرفة على المركز ....تصوروا ماذاحدث
كان التواطؤ من طرف هذه الاخيرة واحسست انني اضحوكة...على فكرة هذه الاستاذة كانت تلميذي..هل ارجع للحراسة في هذا المركز الذي عدد كبير من المسخرين به لا يعرفون كلمة امانة