لا تغضب يا أخي يا أبا يوسف هذا فخر لنا و دليل على أن فائدتنا في المجتمع لا ينكرها إلا جاحد و ليرى كل الناس المشككين في قدرات الأساتذة و المعلمين باختلاف انتماءتهم ما ذا نسد عنهم ها نحن تركنا أبناءنا فقط هؤلاء الذين نروض سلوكاتهم طوال الموسم الذراسي ها هم يخلاجون إلى الشارع في أيام معدودات فقط ليتمكنوا من إخراج رئيس الحكومة عن صيامه عن الكلام